"حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بِشْرٍ" في نـ: "حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ بِشْرٍ".
===
(١)" يحيى بن بشر" أبو زكريا البلخي.
(٢)"روح" هو ابن عبادة البصري.
(٣)"عوف" هو ابن أبي جميلة الأعرابي.
(٤)"معاوية بن قرة" أبو إياس البصري.
(٥) اسمه عامر.
(٦)"عبد الله بن عمر" ابن الخطاب.
(٧) قوله: (ما قال أبي لأبيك؟) أي: في أمر غلبة الخوف. قوله:"قال: قلت: لا" أي: قال الراوي ناقلًا عن أبي بردة: قلت: لا. قوله:"هل يسرّك" أي: يوقعك في السرور. قوله:"عملنا كله" كالصلاة والصوم والزكاة والحج وأمثالها. قوله:"برد لنا" أي: ثبت ودام، وهو خبر قوله:"إسلامنا". قوله:"كفافًا" بفتح الكاف، أي: سواء بسواء. قوله:"رأسًا برأس" بدل أو بيان، ونصبه على الحال من فاعل "نجونا" أي: متساويين لا يكون لنا و [لا] علينا بأن لا يوجب ثوابًا ولا عقابًا. قوله:"فقال أبي: لا" أي: لا يسرّنا، وبيّن سببه بقوله:"قد جاهدنا. . ." إلخ. قوله:"إن أباك والله خير من أبي" أي: عمر خير من أبي موسى في كل شيء، فهذا كذلك؛ لأن كلام السادات سادات الكلام، فكيف وهو الناطق بالصواب، هذا كله ملتقط من "المرقاة"(٩/ ٢١٩ - ٢٢١). قال الكرماني (١٥/ ١٢٩ - ١٣٠): فإن قلت: