"أُوتينَا" كذا في سـ، حـ، ذ، وفي هـ:"أَتَيْنَا". "فِي الطُّعْمِ" كذا في ذ، وفي نـ:"فِي الطُّعُومِ". ["النضرة في الوجه" كذا في صغـ، وللباقين:"النضرة في الوجوه"].
===
التبعل، وقرئ "عُرْبًا" بسكون الراء أيضًا، -أي: مخففة، "ف"(٦/ ٣٢٢) -، و"العرِبة" بكسر الراء، و"الغَنِجَة" بفتح المعجمة وكسر النون وبالجيم و"الشَّكِلَة" بفتح الشين وكسر الكاف، وقال تعالى: {فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (٢٨) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (٢٩) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (٣٠) وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ … } إلخ، طلح منضود: هو شجر الْمَوْز،- أي: المَوْز المتراكم، "ف"(٦/ ٣٢٢) -، وعن السُّدِّي: هو شجر يشبه طلح الدنيا لكن له ثمر أحلى من العسل، والمسكوب: الجاري الذي لا ينقطع جَرَيانه، وقيل: الجاري في غير الأخدود. وقال تعالى:{لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا} للغو: الباطل، والتأثيم: الكذب. وقال تعالى:{ذَوَاتَا أَفْنَانٍ} أي: أغصان، هذا كله من "الكرماني"(١٣/ ١٨٢ - ١٨٣).
(١) فلا يرد أيديهم عنها بعد ولا شوك، "ف"(٦/ ٣٢١).
(٢) تفسير قوله تعالى: {عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ}[المطففين: ٢٣].