٢ تقدّم تخريجُ هذا البيت في ص ١٧٦. والشّاهدُ فيه هُنا قولُه: (في الغوانيِ) حيث حرّك الياء بالكسر مُجرِيًا إيّاها على الأصل؛ وذلك للضّرورة الشّعريّة. ٣ سقطت الهمزة من ب. ٤ هذا بيتٌ من الوافر، وهو لقيس بن زُهير. والشّاهدُ فيه: (ألم يأتيك) حيث أثبت الياء وهي حرفُ علّة في آخر الفعل - وهو يأتيك - للضّرورة الشّعريّة. وقيل: الياء في (يأتيك) نشأت عن إشباع الكسرة، والياءُ الأصليّة محذوفة للجزم. وقيل: الفعل مجزومٌ بحذف الحركة. يُنظرُ هذا البيت في: الكتاب ٣/٣١٦، ونوادر أبي زيد ٢٠٣، والجُمل ٤٠٧، وما يحتمل الشّعر من الضّرورة ٦٧، والخصائص ١/٣٣٣، وأمالي ابن الشّجريّ ١/١٢٦، ٣٢٨، والإنصاف ١/٣٠، وشرح المفصّل ٨/٢٤، والمقرّب ١/٥٠، ٢٠٣. ٥ في ب: لأمّ، وهو تحريف. ٦ هذا بيتٌ من الطّويل، وهو لعامر بن الطُّفيل. والشّاهدُ فيه: (أن أسمو) حيث سكّن الشّاعرُ الواوَ من (أسمو) مع النّاصب؛ للضّرورة الشّعريّة. يُنظر هذا البيتُ في: الخصائص ٢/٣٤٢، وشرح ملحة الإعراب ٣٢٢، وشرح المفصّل ١٠/١٠١، وشرح الشّافية ٣/١٨٣، واللّسان (كلل) ١١/٥٩٣، والمغني ٨٨٧، والأشباه والنّظائر ٢/١٨٥، والخزانة ٨/٣٤٣، والدّيوان ١٣.