٢ في ب: ترك، وهو تصحيف. ٣ هذا بيتٌ من الرّجز، ولم أقف على قائله. و (لا أقعد الجبن) : لا أقعد لأجله، و (الجبن) : الخوف. و (الهيجاء) : الحَرْب. (ولو توالت) أي: تتابَعتْ. و (زمر الأعداء) : جماعاتهم. والشّاهد فيه: (لا أقعد الجبن) حيث جاء المفعول له (الجبن) مقترنًا بـ (أل) ونصب؛ وهذا قليل. يُنظر هذا البيتُ في: شرح عمدة الحافظ ١/٣٩٨، وشرح التّسهيل ٢/١٩٨، وضمّنه ابن مالك في الخُلاصة وفي الكافية الشّافية ٢/٦٧٢، وأوضح المسالك ٢/٤٦، وابن عقيل ١/٥٢٢، والمقاصد النّحويّة ٣/٦٧، والتّصريح ١/٣٣٦، والهمع ٣/١٣٤، والأشمونيّ ٢/١٢٥، والدّرر ٣/٧٩. ٤ في ب: الفاعل، وهو تحريف. ٥ ومنعَ ذلك قومٌ ـ منهم ثعلب ـ؛ والسَّماع يردّ عليهم. يُنظر: الارتشاف ٢/ ٢٢٤، والهمع ٣/١٣٥. ٦ ما بين المعقوفين ساقط من ب. ٧ الّذي عليه الجمهور أنّ المضاف يجوز فيه الأمران على السّواء. يُنظر: شرح عمدة الحافظ ١/٣٩٩، وابن النّاظم ٢٧٢، والارتشاف ٢/٢٢٤، وابن عقيل ١/٥٢٤، والهمع ٣/١٣٥، والأشمونيّ ٢/١٢٥.