٢ في كلتا النّسختين: الثّانية، والتّصويب من ابن النّاظم ٧٩٣. ٣ في أ: فقصدوا. ٤ في كلتا النّسختين: الثّانية، والتّصويب من ابن النّاظم ٧٩٣. ٥ فلو حُذفت لزم فتح ياء التّصغير، وهي لا تحرّك لشبهها بألف التّكسير. شرح الكافية الشّافية ٤/١٩٢٥. ٦ مع أنّه يلزم على ذلك وُقوع ياء التّصغير ثانية؛ فاغتُفر لكونه عاضدًا لَمَا قُصد من مخالفة تصغير ما لا تمكُّن له لتصغير ما هو متمكِّن. شرح الكافية الشّافية ٤/١٩٢٥. ٧ في أ: الشّاعر. ٨ في أ: الهكي، وهو تحريف. ٩ هذان بيتان من الرّجز، وهما لرؤبة؛ وقال ابن برّي: هُما لأعرابي قدِم من سفرٍ فوجد امرأته قد وضعت ولدًا، فأنكره. و (القصيّ) : البعيد. و (ذو القاذورة) : المكروه الّذي لا يصاحبه النّاس. و (المقليّ) : المبغوض. والشّاهدُ فيهما: (ذيّالك) فإنّه مصغّر (ذلك) . يُنظر هذان البيتان في: اللّمع ٢٨٦، وشرح الكافية الشّافية ٤/١٩٢٥، وابن النّاظم ٧٩٣، ٧٩٣، واللّسان (ذا) ١٥/٤٥٠، والمقاصد النّحويّة ٢/٢٣٢، ٤/٥٣٥، وملحق ديوان رؤبة ١٨٨.