صالح جودت:"لو عرفتم الجواب لأدركتم لماذا هرب نزار قباني من سوريا ولماذا تلبنن" لا رحم الله نزار، لقد مات كسوري، ومات كعربي ومات كشاعر ومات كإنسان".
- ومن الأحاديث التي أجريت معه أجاب هذه الإجابات التي تكشف خبيئته:
"لو كنت حاكمًا لألغيت مؤسسة الزواج وختمت أبوابها بالشمع الأحمر".
"العري أكثر حشمة من التستر".
"مع حبيبتي لا أخرج من الغرفة ومع زوجتي لا أدخل الغرفة أساسًا".
- هذه هي المفاهيم التي يقدمها نزار قباني في شعره الذي تحتفل به الصحافة العربية، ولعل من أبرز سيئات نزار قباني قصيدته "أفتح صندوق أبي":
تلك التي أعلن فيها الرفض لكل ما هو عربي وإسلامي، وقد سمى سيف الدولة "مغرورًا" وهو الذي قضى حياته مجاهدًا في سبيل الله حتى جمع من غبار ثيابه في معاركه مع الروم ما جعل منه وسادة أوصى بوضعها تحت خده بعد موته"(١).
* صلاح عبد الصبور ينصبه الكاهن الأكبر لويس عوض أميرًا للشعراء!!
من شعراء الرفض "صلاح عبد الصبور" الذي تبناه لويس عوض وحمل لواء الكلمات المسيحية في الشعر الحديث.
ويُعنى صلاح عبد الصبور بتطويع مفاهيم الفلسفات المادية والمفاهيم