السراج في مسنده (١٥١٣)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (٢٠٣٣)، والجوهري في مسند الموطأ (٤٦٥)، والبيهقي في السنن (٢/ ٤)، وفي المعرفة (١/ ٤٨٦/ ٦٦٠ و ٦٦١)، وابن عبد البر في التمهيد (١٧/ ٧٣).
رواه عن مالك: الشافعي، وعبد الله بن مسلمة القعنبي (٢١٧ م)، ويحيى بن يحيى النيسابوري، وعبد الله بن يوسف التنيسي، وعبد الرحمن بن مهدي، وعبد الله بن وهب، وأبو مصعب الزهري (٣٩٩)، ويحيى بن يحيى الليثي (٤١٣)، وقتيبة بن سعيد، وخالد بن مخلد، وسويد بن سعيد الحدثاني (١٢٥)، ومحمد بن الحسن الشيباني (٢٠٥).
قال ابن عبد البر في التمهيد (١٧/ ٧١): "وهو حديث صحيح من جهة الإسناد، روي عن ابن عمر من وجوه، وروي عن جابر من وجوه، وروي عن أنس أيضًا من وجوه، وتلقاه العلماء من السلف والخلف بالعمل والقبول في جملته".
٥ - يزيد بن عبد الله بن الهاد، وعبد العزيز بن مسلم القسملي، وسفيان الثوري، وشعبة بن الحجاج، وسليمان بن بلال، ومحمد بن جعفر بن أبي كثير، وأخوه إسماعيل بن جعفر، وصالح بن قدامة [وهم ثقات]:
عن عبد الله بن دينار، عن عبد الله بن عمر؛ أنه قال: كان رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يوتر على راحلته. وفي رواية: كان عبد الله بن عمر -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- يصلي في السفر على راحلته، أينما توجهت يومئ، وذكر عبد الله: أن النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كان يفعله. وفي رواية: كان رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يصلي على راحلته [في السفر] حيثما توجهت به.
أخرجه البخاري (١٠٩٦)، ومسلم (٧٠٠/ ٣٨)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٢٩١/ ١٥٧٤)، وابن حبان (٦/ ٢٦٢/ ٢٥١٧)، وأحمد (٢/ ٤٦ و ٥٦ و ٧٢ و ٨١)، والطيالسي (٣/ ٤٠٤/ ١٩٩٦)، وابن أبي شيبة (٢/ ٢٣٦/ ٨٥٠٨)، وعلي بن حجر في حديثه عن إسماعيل بن جعفر (٢٥)، والسري بن يحيى في حديثه عن شيوخه عن الثوري (١٨٩)، والبزار (١٢/ ٢٩١/ ٦١١٥)، وابن نصر المروزي في السُّنَّة (٣٧٣ و ٣٧٤)، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (١/ ٥٤٢/ ٨٥٦ - مسند ابن عباس)، وأبو العباس السراج في مسنده (١٥١٢ - ١٥١٧)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (٢٠٣١ - ٢٠٣٦)، والطحاوي في أحكام القرآن (٢٥٤)، وأبو بكر الشافعي في فوائده "الغيلانيات"(٣٢٩)، وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد المزكي في الأول من فوائده "المزكيات" بانتقاء الدارقطني (٣٠)، والدارقطني في السنن (٢/ ٣٦)، وابن عبد البر في التمهيد (١٧/ ٧٥)، والخطيب في الموضح (٢/ ٥٤٨).
• وانظر فيمن وهم في إسناده على شعبة: ما أخرجه الطبراني في الكبير (١٢/ ٤٤٨/ ١٣٦٢٨)، وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد المزكي في الأول من فوائده "المزكيات" بانتقاء الدارقطني (٣٠).
• وانظر فيمن وهم في إسناده على الثوري: ما ذكره الدارقطني في العلل (١٣/