فقال: ولئن اتبعت يا محمد أهواء أهل الكتاب بعد ما ظهر لك الحق واضحا وعرفت الخير والشر إنك إذن لمن الظالمين لأنفسهم المستحقين العقاب في الدنيا والآخرة، وكيف تتبع هؤلاء؟ وهم يعرفون الحق كمعرفتهم أبناءهم أو أشد، وإن فريقا منهم ليكتمونه.. الحق من ربك، فما أنت عليه هو الحق، فلا تكن من الممترين.
حول تحويل القبلة [سورة البقرة (٢) : الآيات ١٤٨ الى ١٥٢]