وقائله الأعشى الديوان ١٢١ من قصيدة قالها الأعشى في مدح المحلق مطلعها: أرقت وما هذا السهاد المؤرق ... وما بي من سقم وما بي معشق ورهط الرجل: قومه الأقربون، قال ابن السكيت: الرهط والعشيرة بمعنى وقال أبو زيد: الرهط والنفر: ما دون العشرة من الرجال، رجلٌ ثنية: لا رأي له ولا عقل. الرهق: السفه والكذب، والأشم: رافع الرأس العزيز وهو كناية عن الرفعة والعلو والشرف. الشاهد قوله: (ثِنية) حيث جاء على وزن (فِعلة)، وثنية ليست من الألفاظ المحفوظ فيها هذا الجمع، والمحفوظ فيها: (ثنيّ). (٢) وفُعُل: مبتدأ. لاسم: جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر المبتدأ. رباعي: نعت لاسم. بعد: جار ومجرور متعلق بمحذوف حال من اسم، أو نعت ثان له. قد: حرف تحقيق. زيد: فعل ماض مبني للمجهول، ونائب الفاعل: ضمير مستتر فيه جوازًا، تقديره: هو يعود إلى مد، والجملة من (زِيد) ونائب فاعله المستتر فيه: في محل جر صفة لمد. قبل: ظرف متعلق بـ (زِيد)، وقبل: مضاف، ولام: مضاف إليه. إعلالا: مفعول مقدم على عامله، وهو قوله: فَقَدَ الآتي. فَقَد: فعل ماض، وفاعله: ضمير مستتر فيه جوازًا، تقديره: هو، يعود إلى لام، والجملة في محل جر صفة للام. (٣) ما: مصدرية ظرفية. لم: نافية جازمة. يضاعف: فعل مضارع، مبني للمجهول مجزوم بلم. في الأعم: جار ومجرور متعلق بقوله: يضاعف. ذو: نائب فاعل ليضاعف، وذو: مضاف، =