(١) سقط من: م، وهو في حاشية ط وفوقه: "صح، صح"، وكتب: كذا في المنتسخ منه إلى قوله: روَى عنه عروة بن الزبير، وأشار في الطرة إلى شيء بقي منه، وفي نسختين كما في الأصل. (٢) في م: "حتى". وقال سبط ابن العجمي: قال في النهاية: والصُّب: جمع صَبوب على أن أصله صُبُبٌ، كرسول ورسل، ثم خفف كرُسْل فأدغم، وهو غريب من حيث الإدغام، قال النضر: إن الأسود إذا أراد أن ينهش ارتفع ثم انصب على الملدوغ ويروى: صُبَّى بوزن حُبلَى، وقال في صُبيٌّ: جمع صاب كغاز وغُزًّى، وهم الذين يصبون إلى الفتنة أي يميلون إليها، انتهى، وقيل: هو صُبَّاء جمع صابئ بالهمز كشاهد وشُهَّاد"، النهاية ٣/ ٥، ١١. (٣) أخرجه الطيالسي (١٣٨٦)، والحميدي (٥٧٤)، ونعيم بن حماد في الفتن (٧)، وابن أبي شيبة (٣٨١٢٢)، وأحمد ٢٥/ ٢٥٩ (١٥٩١٧)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٢٣٠٥)، والبزار (٣٣٥٣ - كشف)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٦١٥٤)، وابن قانع في معجم الصحابة ٢/ ٣٧٣، والطبراني في المعجم الكبير ١٩/ ١٩٧ (٤٤٣)، والحاكم ١/ ٢٣٤، والبيهقي في الأسماء والصفات (٣١٠)، والمصنف في التمهيد ٦/ ١٥٥ من طريق سفيان بن عيينة به، وأخرجه عبد الرزاق (٢٠٧٤٧) - وعنه أحمد ٢٥/ ٢٦١ (١٥٩١٨) - والطبراني في المعجم الكبير ١٩/ ١٩٧ (٤٤٢)، وابن منده في الإيمان (١٠٨١)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٥٩٣٥)، ونعيم بن حماد في الفتن (٩)، وابن أبي خيثمة في تاريخه ١/ ٤٦، ٥٢١، والحاكم ١/ ٣٤ من طريق معمر عن الزهري به. (٤) سقط من ي، ي ١.