(٢) لأبي ذر عن الحموي والمستملي: "يُجْلِسُكُمْ". (٣) "إلَيْهِ": كذا هو في جميع الأصول متونًا وشروحًا بضمير الإفراد، وتقدم الحديث في تفسير سورة النساء بلفظ "إليهم" بضمير الجمع. اهـ. كتبه مصححه. (٤) زاد لأبي ذر عن المستملي، والأصيلي، وعليه صح: "في صورةٍ غَيْرِ صُورتِهِ التِي رَأَوْهُ فيها أوَّلَ مَرَّةٍ". ثم رقم على "التِي رَأَوْهُ فِيهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ" لأبي الوقت عن المستملي والكشميهني، وعليه صح. ونسب الأخير على حاشية البقاعي لأبي ذر عن المستملي والكشميهني. وعلى حاشية البقاعي أيضًا: "فيأتيهم الجبار في صورته التي رأوه فيها" ونسبه للحموي. (٥) لأبي ذر وعليه صح: "فَيُقالُ". (٦) طبقًا: فقار الظهر، يريد أنه صار فقارهم كله كالفقارة الواحدة فلا يقدرون على السجود. (انظر: النهاية في غريب الحديث، مادة: طبق).