(٢) "العلل" للدارقطني (١٣/ ٢٤٣). (٣) بحذْفِ إحدى التائين، مثل ﴿تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا﴾. (٤) أخرجه أبو داود في "السنن": (٢/ ٢٩) رقم: (١٢٩٦)، والنسائي في "السنن الكبرى" (١/ ٣١٨) رقم: (٦١٩)، وابن ماجه في "السنن" (١/ ٤١٩) رقم: (١٣٢٥). (٥) في حاشية م: (قَالَ المِزِّيّ في ترْجَمَة عبد الله بن نافع: قَالَ الحافظ أبو بكْر الخطيب: وقد رواه يَزِيد بن عياض بن جعدبة، عن عِمْران بن أبي أنس، عن عبد الله بن نافع، عن المطلب بن رَبِيعَة، وعبد ربه بن سَعِيد أثبَت من يَزِيد بن عياض. فأمَّا قول اللَّيْث؛ عن رَبِيعَة بن الحارث، رَبيعَة بن الحارث، هُو ابن عبد المطلب بن هَاشِم، وكَان أَسَنَّ من عمه العَبَّاس بسنتين، وتوفي في خلافة عُمَر بن الخطاب بالمدينة، وله ابنٌ يسمى المطلب بن رَبِيعَة، روى عن رَسُول الله ﷺ. ويُقَال اسمه؛ عبد المطلب، فكأنّه سُمِّي بذلك في =