(٢) في (ش) (ابن أسيد بن ظهير)، وهُو تصحيف. (٣) ينظر: "المستدرك" (١/ ٦٦٢)، وليس فيه قوله: "لا تصح صحبته". (٤) جاء في (ب) هنا: جاء في سنن أبي داود في باب قبلة الجسد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أسيد بن حضير، رجل من الأنصار قال: بينما هو يحدث القوم وكان فيه مزاح بينا يضحكهم فطعنه النبي ﷺ في خاصرته بعود فقال: أصبرني فقال: "اصطبر" قال: إن عليك قميصًا وليس علي قميص، "فرفع النبي ﷺ عن قميصه، فاحتضنه وجعل يقبل كشحه"، قال إنما أردت هذا يا رسول الله). اهـ. انظر: "سنن أبي داود" (٤/ ٣٥٦) رقم: (٥٢٢٤). (٥) "الثِّقَات" (٤/ ٥٥). (٦) المصدر نفسه (٣/ ٧). (٧) "جامع الترمذي" (٢/ ١٤٥/ ٣٢٤). (٨) في "جامع الترمذي" (١/ ٤٢٨) رقم: (٣٢٤) قَالَ: (حَدِيث أسيد حَدِيث حسن صحيح، ولا نعرف لأسيد بن ظهير شيئًا يصح غير هَذا الحَدِيث ولا نعرفه إلا من حَدِيث أبي أسَامة عن عبد الحميد بن جَعْفَر وأبو الأبرد اسمه: زياد، مديني).