(٢) في الأصل: "كالمخرج"، والتصحيح من "سبل الهدى" ١/ ٥٠٢، و"شرح المواهب اللدنية" ٣/ ١٥٤ - ١٥٥، وهذا الكلام لا يليق بمقام النبيِّ ﷺ. (٣) "المواهب اللدنية مع شرح الزرقاني" للقسطلاني ٣/ ١٥٤ - ١٥٥، و"سبل الهدى والرشاد" ١/ ٥٠١ - ٥٠٢ بنحوه. وخبر اضطراب العرش أخرجه الحاكم ٢/ ٦١٥ عن ابن عباس ﵄ موقوفًا، وقال: هذا خبر صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وتعقَّبه الذهبي بقوله: أظنه موضوعًا على سعيد. وخبر توبة آدم أخرجه الطبراني في "الأوسط" (٦٥٠٢)، والحاكم ٢/ ٦١٥ وقال: هذا حديث صحيح الإسناد. وتعقَّبه الذهبي بقوله: بل موضوع، وعبد الرحمن واهٍ. اهـ. وما ذُكر مبالغات لا يناسب إيرادها هنا، ومنزلته ﷺ الرفيعة ثابتة بنصوص واضحة ليست فيها هذه المبالغات.