(٢) بعدها في (م): "فاقدره لي"، وقد وردت هذه الزيادة عند البخاري (١١٦٢) و (٦٣٨٢) و (٧٣٩٠). (٣) في (م): "ويسره". وكذا وردت في روايات البخاري. (٤) في (م): "في عاجل". وكذا أوردت في روايات البخاري. (٥) "صحيح" البخاري (١١٦٢) و (٦٣٨٢) و (٧٣٩٠)، و "سنن" الترمذي (٤٨٠) واللفظ له. (٦) جاء مكانها في (ح) و (ز) ما نصه: "قال الحافظ ابن حجر في "شرح البخاري" [١٣/ ٣٧٦ - ٣٧٧]: وقوله: "وأستقدرك بقدرتك" الباء للاستعانة، أو القسم الاستعطافي، ومعناه: أطلب منك أن تجعل لي قدرةً على المطلوب، وقوله: "واقدُر لي الخير حيث كان، ثم رضِّني به، بضمِّ الدال، ويجوز كسرها، أي: نجِّز لي، وتوله: "رضِّني" بتشديد المعجمة، أي: اجعلني بذلك راضيًا، فلا أندم على طلبه، ولا على وقوعه؛ لأني لا أعلم عاقبته، وإن كنت حال طلبه راضيًا به، قال: وقوله: "ثم ليقل" ظاهر في أن الدعاء يكون بعد الفراغ من الصلاة، ويحتمل أن يكون الترتيب فيه بالنسبة لأذكار الصلاة ودعائها، فيقوله بعد الفراغ وقبل السلام. انتهى". ورواية: "ثم رضني به" جاءت عند البخاري (٦٣٨٢) و (٧٣٩٠).