ولم يكن من أهل البصرة مثل أبي عبيدة في السماع والعلم. (تاريخ بغداد ٦/ ٣٣٠) . [٢] تاريخ بغداد ٦/ ٣٢٩، نزهة الألبّاء ٧٨، وفيات الأعيان ١/ ٢٠٢، معجم الأدباء ٦/ ٧٩، إنباه الرواة ١/ ٢٢١. [٣] تاريخ بغداد ٦/ ٣٣٠، نزهة الألبّاء ٨٠، إنباه الرواة ١/ ٢٢٢. [٤] تاريخ بغداد ٦/ ٣٣١، نزهة الألبّاء ٨٠، وفيات الأعيان ١/ ٢٠١ وفيه «مشتهرا» بدل «مستهترا» ، معجم الأدباء ٦/ ٨٣، إنباه الرواة ١/ ٢٢٤. [٥] تاريخ بغداد ٦/ ٣٢٩، نزهة الألبّاء ٧٨، وفيات الأعيان ١/ ٢٠١، معجم الأدباء ٦/ ٧٨، وإنباه الرواة ١/ ٢٢١. [٦] قال القفطي في (إنباه الرواة ١/ ٢٢٥) : «لقد ذكر لي أبو الجود حاتم بن الكناني الصيداويّ نزيل مصر- وكان كاتبا يخالط أهل الأدب، وأسنّ رحمه الله- قال: سئل ابن القطّاع السّعديّ الصّقلّي اللّغويّ- نزيل مصر- عن معنى «الجيم» فقال: من أراد علم ذلك من الجماعة فليعطني مائة دينارا، حتى أفيده ذلك، فما في القوم من نبس بكلمة، ومات ابن القطّاع ولم يفدها أحدا. ولمّا سمعت ذلك من أبي الجود- رحمه الله- اجتهدت في مطالعة الكتب والنظر في اللغة، إلى