للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أبو سعيد الخزاعيّ، مَوْلاهُمْ.

عَنْ: أَبِي، عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ، وَقَتَادَةَ، وَأَبِي حُصَيْنٍ عُثْمَانَ بْنِ عَاصِمٍ، وَمَنْصُورِ بْنِ الْمُعْتَمِرِ، وَجَمَاعَةٍ.

وَعَنْهُ: ابْنُ الْمُبَارَكِ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، وَمُسدَّدٌ، وَهُدْبَةُ، وَعَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، وَأَبُو الْوَلِيدِ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ السَّامِيُّ، وَآخَرُونَ.

قَالَ أَحْمَدُ [١] : ثِقَةٌ، صَاحِبُ سُنَّةٍ.

وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ [٢] : كَانَ يُعَدُّ مِنْ خُطَبَاءِ أَهْلِ الْبَصْرَةِ وعقلائهم.


[ () ] التاريخ لابن معين برواية الدوري ٢/ ٢٢١، ٢٢٢، وتاريخ خليفة ٤٤٩، وطبقات خليفة ٢٢٣، والعلل لأحمد ١/ ٦٠، ٢٢٤، ٢٢٥، ٢٥٠، ٣٥٥، والتاريخ الكبير للبخاريّ ٤/ ١٣٤ رقم ٢٢٢٩، والتاريخ الصغير له ١٨٤، والأدب المفرد له ٢٨ رقم ٣٧ و ٦٢ رقم ١٤٠، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة ٤٤، وسؤالات الآجرّي لأبي داود ٣/ رقم ٣٠٩ و ٥/ رقم ٧، والمعارف لابن قتيبة ١٧٠، والمعرفة والتاريخ للفسوي ١/ ١٦٥ و ١٦٨ و ٦٣١ و ٢/ ٢٦٠ و ٢٦٨ و ٧٩١ و ٣/ ٣٩٠، والتاريخ أبي زرعة الدمشقيّ ١/ ٥٠٧، وتاريخ الطبري ٣/ ١٨٢، والجرح والتعديل ٤/ ٢٥٨ رقم ١١١٨، والمجروحين لابن حبّان ١/ ٣٤١، والكامل في الضعفاء الرجال لابن عديّ ٣/ ١١٥٣- ١١٥٥، وتاريخ أسماء الثقات لابن شاهين ١٤٩ رقم ٤٥٠، ورجال صحيح البخاري للكلاباذي ١/ ٣٣٢، ٣٣٣ رقم ٤٦٥، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه ١/ ٢٨٢ رقم ٦١٣، والأسامي والكنى للحاكم، ج ١ ورقة ٢٢٣ ب، وتاريخ جرجان للسهمي ٣٩٤، ٥٥٣، وحلية الأولياء ٦/ ١٨٨- ١٩٢ رقم ٣٦٠، والجمع بين رجال الصحيحين لابن القيسراني ١/ ١٩٦، ١٩٧ رقم ٧٣٥، والكامل في التاريخ ٦/ ١٢٠، وتهذيب الكمال ١٢/ ٢٩٨- ٣٠١ رقم ٢٦٦٣، وميزان الاعتدال ٢/ ١٨١، ١٨٢ رقم ٣٣٥٦، والمغني في الضعفاء ١/ ٢٧١، ٢٧٢ رقم ٢٥٠٦، والكاشف ١/ ٣٣١ رقم ٢٢٣٣، وسير أعلام النبلاء ٧/ ٤٢٨، ٤٢٩ رقم ١٦٠، والعبر ١/ ٢٦٣، والوافي بالوفيات ١٥/ ٣٢٩ رقم ٤٦٥ وفيه (سلامة) وهو غلط، وتهذيب التهذيب ٤/ ٢٨٧، ٢٨٨ رقم ٤٩٤، وتقريب التهذيب ١/ ٣٤٢، وهدي الساري ٤٠٨، وخلاصة تذهيب التهذيب ١٦٠، وشذرات الذهب ١/ ٢٨٢، ٢٨٣.
[١] في العلل ١/ ٢٢٤، ٢٢٥، ونقله ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ٤/ ٢٥٨.
[٢] في الكامل ٣/ ١١٥٥، وقال: «ولسلّام أحاديث حسان، غرائب وإفرادات.. وكان كثير الحج، ومات في طريق مكة، ولم أر أحدا من المتقدّمين نسبه إلى الضعف، وأكثر ما في حديثه أن روايته عن قتادة.
فيه أحاديث ليست بمحفوظة لا يرويها عن قتادة غيره، ومع هذا كله فهو عندي لا بأس به وبرواياته» .
وكان قد قال في أول ترجمته: «ليس بمستقيم الحديث عن قتادة خاصة» . (٣/ ١١٥٣) وقال موسى بن إسماعيل: حدّثنا سفيان بن عيينة عن سلام بن أبي مطيع فقال: هات هات، كان ذاك رجل عاقل. (الكامل ٣/ ١١٥٣) .