للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أحاديث لحيان ضلوا بقبحها (١) … ولحيان ركابون شر الجرائم

في أبيات كثيرة مذكورة في المغازي لابن إسحاق.

(١٣٠٦) عاصم بن حدرة (٢) الأنصاري

بصرى.

روى عنه الحسن قال: دخلنا على عاصم بن حدرة فقال: ما أكل النبي على خوان قط.

حديثه عند سعيد بن بشر (٣)، عن قتادة، عن الحسن.

(١٣٠٧) عاصم بن حصين بن مشمت الحماني

[قيل (٤)]: إنه وفد مع أبيه حصنين ابن مشمت على النبي .

روى عنه شعيب بن عاصم.

(١٣٠٨) عاصم بن سفيان

روى عنه ابنه قيس، لا يصح حديثه.

(١٣٠٩) عاصم بن عدي بن الجد بن العجلان بن حارثة بن ضبيعة العجلاني ثم البلوى

من بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة، وأخوه معد بن عدي، حليف بني عبيد بن زيد، من بني عمرو بن عوف، يكنى أبا عبد الله، وقيل: أبا عمر، شهد بدرا وأحدا والخندق، والمشاهد كلها.

وقيل: لم يشهد بدرا بنفسه، لأن رسول الله رده عن بدر بعد أن خرج معه إليها إلى أهل مسجد الضرار لشيء بلغه عنهم وضرب له بسهمه وأجره.

وقيل: بل كان رسول الله قد استخلفه حين خرج إلى


(١) في س، وأسد الغابة: بقبيحها.
(٢) في أسد الغابة: بحاء مفتوحة ودال مهملة ساكنة ثم راء وهاء - قاله ابن ماكولا.
(٣) في س: بشير.
(٤) من س.