(٢) في (د) : «يبتغي». (٣) زاد في (ح) و (د) : «قالوا». (٤) قوله: «إنَّ الله» ليست في (ح). (٥) هكذا في الأصل، وفي صحيح البخاري: «الحصين»، وكذا في (د). (٦) جاء في هامش الأصل: «السري: الرجل الكريم، أي من ساداتهم وكبرائهم». (٧) من قوله: «قال ابن شهاب» إلى هنا ليس في (ح). (٨) قوله: «قال» ليس في (ح). (٩) جاء في هامش (ح) : «حاشية من شرح مسلم: قوله عليه السلام: (وَأَنَّ عِيسَى عَبْدُ اللهِ، وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ) : سُمِّيَ عيسى كلمة لأنه كان بكلمة الله، قيل هي قوله: كن فكان، وقيل: هي... بها الملك لأمه مبشرًا به، قال ابن عباس: الكلمة: اسم لعيسى، ومعنى ألقاها، أي: أعلمها به، وسُمِّيَ عيسى روح الله وروح منه؛ لأنه حدث من نفخة في درع مريم فنسبه الله إليه، لأنه كان عن أمره، وقيل روح منه حيًّا لا...». (١٠) ما بين المعقوفتين زيادة من (د). (١١) في (د) : «أخبرنا أبو بكر أخبرنا أبو العباس». (١٢) قوله: «هو» ليس في (د). (١٣) قوله: «قال» هذه، والتي قبلها، ليستا في (د). (١٤) في (د) : «عبيد». (١٥) في (د) : «أخبره»، ومن قوله: «قال أبو بكر رحمه الله، أخبرنا العباس» إلى هنا ليس في (ح)، وفيها: «وعن المقداد». (١٦) في (ح) زيادة: «حليف النبي صلَّى الله عليه وسلَّم دهرَهُ». (١٧) قوله: «لبني زهرة» ليس في (ح).