(٢) ليس في (ح) و (د) : «ابن». (٣) في (د) و (ح) : «رسول الله». (٤) في (د) : «صلى». (٥) في هامش (ح) : «قولها: يصلي سبحة الضحى: معناه: نافلة الضُّحى، وهو معنى قوله في حديث مسلم: يسبح فيه: أي يصلي سبحته وهي نافلة صلاته». (٦) في (ح) : «لأستحبها». (٧) في (د) : «النبي». (٨) في الأصل: «صلاة». (٩) في هامش (ح) : «قولها: (فرضت الصلاة ركعتين) قال مالك: اختلف في القصر والسفر، فقال إسماعيل القاضي: هو فرض، وقال ابن سحنون: القياس في من أتم في السفر أن يعيد أبدًا، وقال غيرهما: الفرض التخيير بين القصر والإتمام، واختلف هؤلاء بأيهما أفضل، ويحتج من قال أن القصر أفضل بحديث عائشة، ويصح الانفصال عنه بأن يقال: يحتمل أن يريد بقولها فرضت الصلاة: أي قدرت، ثم نزلت صلاة السفر على هيئتها في المقدار، لا في الإيجاب، والفرض. اللغة يكون بمعنى التقدير، واحتج من قال أنه ليس بفرض بقوله تعالى: {فَلَيسَ عَلَيكُم جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاة} [النساء:١٠١] ولا يقال في الواجب لا جناح عليكم أن تفعلوا ذلك». (١٠) في (ح) و (د) : «فأقرت». (١١) من قوله: «قال أبو بكر رحمه الله...» إلى هنا ليس في (ح) و (د). (١٢) في (ح) : «سمعنا» وفي (د) : «سمعا» بدل قوله: «أنهما سمعا».