الفاضل. ٦/٥٠٢
كتاب عن السلطان صلاح الدين إلى الخليفة العباسي المستضيء بأمر الله ببشرى بفتح بلد من بلاد النوبة، كتبه القاضي الفاضل. ٦/٥٠٤
كتاب من السلطان صلاح الدين إلى الخليفة ببغداد في البشرى بفتح بلد من بلاد النوبة أيضا، كتبه القاضي الفاضل. ٦/٥١٠
كتاب عن السلطان صلاح الدين إلى الخليفة ببغداد يعتذر له عن تأخر الكتب، كتبه القاضي الفاضل. ٦/٥١٤
كتاب عن السلطان صلاح الدين إلى الناصر لدين الله ببغداد بفتح القدس، كتبه العماد الأصفهاني. ٦/٥١٦
كتاب القاسم بن عبد الله إلى المكتفي بالله (المعتضد بالله) العباسي مهنئا له بالخلافة. ٦/٥٢٠
كتاب إلى أحد الخلفاء الفاطميين في جواب عن كتاب ورد من الخليفة بالسؤال عن المكتوب عنه في مرضه. ٦/٥٢١
كتاب عن المنصور بن أبي عامر إلى هشام بن الحكم بن عبد الرحمن الناصر خليفة الأندلس يخبره بجريان الصلح بينه وبين الموفّق، كتبه أبو المطرّف بن المثنّى. ٦/٥٢٣
كتاب عن السلطان صلاح الدين إلى المنصور يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن (أحد خلفاء الموحدين بالمغرب) يستجيشه على الروم الفرنج القاصدين بلاد الشام والديار المصرية، كتبه القاضي الفاضل. ٦/٥٢٦
كتاب عن بعض أهل دولة الموحدين إلى بعض خلفائهم جواب كتاب ورد بالكشف عن عامل ثغر شقورة، كتبه أبو الميمون. ٦/٥٣٠
كتاب بعض أهل دولة الموحدين إلى الناصر لدين الله أحد خلفائهم، كتبه أبو الميمون. ٦/٥٣٢
كتاب عن صاحب أرغون من الأندلس إلى المستنصر بالله أحذ خلفاء الموحدين يستأذنه في وفادة صاحب أرغون على أبواب الخلافة مغاضبا لأهل مملكته، كتبه أبو المطرّف بن عميرة. ٦/٥٣٣
كتاب عن السلطان ابن الأحمر صاحب الأندلس إلى المستنصر بالله أبي إسحاق إبراهيم خليفة الموحدين بالأندلس، كتبه ابن الخطيب. ٦/٥٣٥
كتاب الحجاج بن يوسف إلى المهلب بن أبي صفرة وهو يومئذ نائب عن الحجاج