كذا عالم (صحبة) (مدا) … وابتد (غـ) ـوث الخلف (النشر ٢/ ٣٢٩، شرح طيبة النشر ٥/ ٧٩، الغاية ص ٢١٦، معاني القرآن ٢/ ٢٤١). (٢) ووجه الخفض: أنهم جعلوه نعتًا لله في قوله: {سُبْحَانَ اللَّهِ} [المؤمنون: ٩١] (النشر ٢/ ٣٢٩، شرح طيبة النشر ٥/ ٧٩، الغاية ص ٢١٦، معاني القرآن ٢/ ٢٤١، زاد المسير ٥/ ٤٩٢). (٣) أثبت الياء في الحالين يعقوب، قال ابن الجزري: وقف (ثـ) ـنا … وكل رؤوس الآي (ظـ) ـل (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٤٠٦). (٤) إذا اتفقت الهمزتان بالفتح نحو {جَاءَ أَجَلُهُمْ} و {شَاءَ أَنشَرَهُ} و {السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ} وشبهه فورض وقنبل يجعلان الثانية كالمدة وقالون والبزي وأبو عمرو يسقطون الأولى والباقون يحققون الهمزتين معًا، قال ابن الجزري في باب الهمزتين من كلمتين: أسقط الأولى في اتفاق زن غدا … خلفهما حز وبفتح بن هدى =