وكيف فَعْلَى وفُعَالى ضمه … وفتحهُ وما بياء رسمه (النشر ٢/ ٣٥، ٣٦، وشرح طيبة النشر ٣/ ٥٥، ٥٦). (٢) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط، قال ابن الجزري: وقلل الرا ورؤوس الآي (جـ) ف … وما به ها غير ذي الرا يختلف مع ذات ياء مع أراكهمو ورد (٣) قال ابن الجزري: تضار (حق) رفعٌ ووجه الرفع أن لا نافية ومعناه النهي طلبًا لمشاكلة الطرفين، وجاز أن يكون جزمًا إتباعًا على التميمية، ولأنه مضارع لم يدخل عليه ناصب ولا جازم فرفع، فلا نافية ومعناه النفي للمشاكلة من حيث إنه عطف جملة خبرية لم يدخل على مثلها من حيث اللفظ (شرح طيبة النشر ٤/ ١٠١، ١٠٢). (٤) اختلف عن أبي جعفر في هذا الحرف، فروى عنه عيسى من غير طريق ابن مهران عن ابن شبيب وابن جماز من طريق الهاشمي، وعيسى من طريق ابن مهران عن ابن شبيب تشديد الراء وفتحها فيهما (شرح طيبة النشر ٤/ ١٠١). (٥) هو عن ورش من طريق الأزرق؛ فقد روي عنه أنه إذا فصل بين اللام والصاد أو الطاء أو الظاء ألف فإن له الترقيق وهو مذهب الداني في التيسير، والعنوان والتذكرة والتبصرة، وروى آخرون التغليظ وهو اختيار الداني في غير التيسير، والوجهان في الشاطبية والتجريد والتلخيص وجامع البيان، قال ابن الجزري: وأزرق لفتح لام غلظا ........ إلى أن قال: وإن يحل فيها ألف (شرح طيبة النشر ٢/ ١٩٣).