للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(٧) تحديد موضع الإساءة وهي: أنه صلى [صَلَاةً خَفِيفَةً لَا يَتِمُّ رُكُوعَهَا وَلَا سُجُودَهَا] (١)،

(٨) التَّشَهُدُ بَعْدَ الْوُضُوءِ. (٢)،

(٩) وَتَكْبِير الِانْتِقَالِ (٣)،

(١٠) وَالتَّسْمِيعَ. (٤)

(١١) وَالْإِقَامَةَ. (٥)

(١٢) وَقِرَاءَةَ الْفَاتِحَةِ (٦)

(١٣) وَوَضْعَ الْيَدَيْنِ عَلَى الرُّكْبَتَيْنِ حَالَ الرُّكُوعِ وَمَدَّ الظَّهْرِ وَتَمْكِينِ السُّجُودِ (٧).


(١) من رواية ابن عجلان عند ابن أبي شيبة.
(٢) وهو قوله: «إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تُصَلِّيَ فَتَوَضَّأْ فَأَحْسِنْ وُضُوءَكَ، [ثم تشهد فأقم] تفرد بها يحيى بن علي وهو مجهول كما تقدم فهي زيادة منكرة.
(٣) وردت في رواية إسحاق بن أبي طلحة.
(٤) وردت في رواية إسحاق بن أبي طلحة.
(٥) تفرد بها يحيى بن علي وهو مجهول كما تقدم فهي زيادة منكرة.
(٦) تفرد بها محمد بن عمرو فهي منكرة لا تصح في هذا الحديث. وقد جاءت رواية ابن أبي شيبة عنه بدونها.
(٧) وردت في رواية محمد بن عمرو وعبد الله بن عون.

<<  <   >  >>