(٢) في السنن مختصرا، الصلاة، كتاب الأذان، باب الإقامة لمن يصلي وحده. (٦٦٧) وفي الكبرى، الصلاة، كتاب قيام الليل، باب الإقامة لمن يصلي وحده، رواه مطولا؛ (١٦٤٣). (٣) صحيح ابن خزيمة، الصلاة، بَابُ إِجَازَةِ الصَّلَاةِ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ وَالتَّهْلِيلِ لِمَنْ لَا يُحْسِنُ الْقُرْآنَ (١/ ٢٧٤/ رقم ٥٤٥) وفي الجزء المطبوع باسم (حديث علي بن حجر السعدي عن إسماعيل بن جعفر المدني) كما تقدم حديث رقم (٤٤١). (٤) معرفة الصحابة (٢/ ١٠٧١/ رقم ٢٧١٤) (٥) مسند أبي داود الطيالسي (٢/ ٧١٤/ ١٤٦٩). (٦) معرفة الصحابة (٢/ ١٠٧١/ رقم ٢٧١٤) (٧) القراءة خلف الإمام للبيهقي بَابُ مَا يُسْتَدَلُّ بِهِ عَلَى وُجُوبِ الْقِرَاءَةِ عَلَى الْمَأْمُومِ إِذِ الْمُصْطَفَى -صلى الله عليه وسلم- عَلَّمَ مِنْ لَا يُحْسِنُ الْقُرْآنَ مَا يَقُومُ مَقَامَهُ مِنَ الذِّكْرِ وَلَمْ يَأْمُرْهُ بِالِائْتِمَامِ حتَّى يَسْقُطَ عَنْهُ الْقِرَاءَةُ (ص: ٨٨). (٨) أسد الغابة ط العلمية (٢/ ٢٧٧ و ٢٧٩/ ترجمة رفاعة البدري ورفاعة بن رافع)