[٤٧٦ - اسماعيل بن محمد بن ثابت بن قيس بن شماس، الأنصاري المدني]
تابعي، يروي عن أنس بن مالك، وعنه أبو ثابت بن قيس بن شماس، ذكره ابن حبان في ثقاته.
[٤٧٧ - اسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص، أبو محمد الزهري المدني]
أحد فقهاء المدينة، يروي عن أبيه، وعميه عامر، ومصعب، وأنس بن مالك وغيرهم، وعنه:
صالح بن كيسان، ومالك بن أنس، وابن عيينة-وقال: إنه كان أرفع هؤلاء-وآخرون، وقال ابن معين: ثقة حجة من تابعي أهل المدينة، ومحدثيهم، وقال يعقوب بن شيبة: كان من فقهاء المدينة، وقال غيره: لما قتل الحجاج أباه-لخروجه مع ابن الأشعث-أسر هذا، ثم بعث به إلى عبد الملك، فعفا عنه، لكونه لم يكن أنبت، مات سنة أربع وثلاثين ومائة، وجوز شيخنا أن يكون مولده بعد سنة ستين، وأن في ترجمة محمد والده: أن الحجاج قتله لخروجه على ابن الأشعث سنة خمس وسبعين، وهو ممن خرج له الشيخان وغيرهما، وترجمه في التهذيب.
[٤٧٨ - اسماعيل بن محمد بن سليمان السبكي، ثم الأزهري]
نزيل المدينة، ولد -تقريبا-بعد سنة خمسين بسبك، ونشأ بها، ثم تحول منها بعد البلوغ، وحفظ القرآن وجوده، وبعض التنبيه، وحضر دروس الجلال البكري، وحسن الدماطي، وعمر البرديني، واليسير عن العبادي، وتزوج عدة، وكتب بخطه لابن المرخم وغيره كتبا مطولة، ثم ضعف بصره، ثم تراجع وتحول إلى مكة سنة تسعين، فدام بها سبع سنين، وتزوج بها، ثم تحول منها للمدينة، فقطنها وماتت زوجته بها، وأكثر من التلاوة والمداومة للجلوس بالمسجد، وسكن في رباط ابن مزهر، وله استحضار لنكت وأخبار.
[٤٧٩ - اسماعيل بن محمد بن عبد اللطيف بن ابراهيم]
الجبرتي الأصل، المدني الحنفي، له ذكر في جد أبيه ابراهيم، وهو حي.
[٤٨٠ - اسماعيل بن محمد بن قلاوون، الصالح بن الناصر]
اشترى في عشر الستين وسبعمائة قرية من بيت المال، ووقفها على كسوة الحجرة والمنبر الشريفين في كل ست سنين، أو خمس، وعلى كسوة الكعبة في كل سنة، والآن كل من ولي مصر يعتني بإرسال الكسوة في كل سنة، وعين شيخنا القرية فقال إنها «سندبيس» ولكنه قال: اشترى الثلثين منها، ولم يتعرض لكسوة الحجرة، فيحتمل أن يكون الثلث الثالث لها، ويحتاج لتحرير.
[٤٨١ - اسماعيل بن محمد بن محمد الششتري، أخو ابراهيم الماضي]
سمعنا في سنة سبع وثلاثين على الجمال الكازروني في الصحيح.
[٤٨٢ - اسماعيل بن محمد بن ميكائيل الحلبي، ثم المقدسي، الصوفي]
نزيل مكة،