وقال المبرّد: للعَلَميّة والتّأنيث المعنويّ فهو كزينب. يُنظر: الكتاب ٣/٢٧٧، ٢٧٨، والمقتضب ٣/٣٦٨، ٣٧٣، والأُصول ٢/٨٩، والتّبصرة ٢/٥٦٥، وشرح المفصّل ٤/٦٤، وأوضح المسالك ٣/١٥١، والتّصريح ٢/٢٢٥. ٢ دُخول (أل) على (بعض) و (كلّ) لا يرتضيه كثير من اللّغويّين والنُّحاة؛ ففي الجمل ٢٤: "وإنّما قلنا (البعض) و (الكل) مجازًا على استعمال الجماعة له مسامحة، وهو في الحقيقة غير جائز". ويُنظر: شرح القطر ٣٣٥. ٣ يُنظر: الكتاب ٣/٢٧٩، والصّحاح (حضر) ٢/٦٣٣، والمخصّص ١٧/٦٧، واللّسان (حضر) ٤/٢٠٠. ٤ سَفَارِ: مَنْهَلٌ قِبَل ذي قار، بين البصرة والمدينة، وهي لبني مازن بن مالك بن عمرو بن تميم. معجم البُلدان ٣/٢٢٣. ويُنظر: الكتاب ٣/٢٧٩، والصّحاح (سفر) ٢/٦٨٧، والمخصّص ١٧/٦٨، واللّسان (سفر) ٤/٣٧١. ٥ في أ: للإمالة. وإنّما امتنعت الإمالةُ ممّا آخرُه راءٌ مضمومة أو مفتوحة؛ لأنّ الرّاء فيها تكرير، فالحركة فيها تقوم مقام حركتين؛ لهذا عدلوا إلى كسر أواخر هذه الأسماء لتصحّ الإمالة. يُنظر: الكتاب ٣/٢٧٨، ٤/١٣٦، وأمالي ابن الشّجريّ ٢/٣٦١.