٢ في كلتا النّسختين: حاث، وهو تحريف، والصّواب ما هو مثبَت. و (حيث) استعملوها في الأحوال الثّلاثة بالواو؛ فقالوا: (حَوْثَ) و (حَوْثُ) و (حَوْثِ) . ٣ تُنظر لغات حيث، وحكاية الكسائيّ في: المفصّل ١٦٩، وأمالي ابن الشّجريّ ٢/٥٩٩، وشرح المفصّل ٤/٩١، والمغني ١٧٦. ٤ في أ: ألا ترى. ٥ هذا صدر بيتٍ من الرّجز، وعجزُه: نَجْمًا يُضِيءُ كَالشِّهَابِ سَاطِعَا ولم أقف على قائله. والشّاهد فيه: إضافة (حيث) إلى المفرَد؛ وهذا نادرٌ عند جمهور النُّحاة، وأجازه الكسائيّ. يُنظرُ هذا البيتُ في: إيضاح الشّعر ٢٠٧، وشرح المفصّل ٤/٩٠، وشرح الكافية الشّافية ٢/٩٣٧، والمغني ١٧٨، وابن عقيل ٢/٥٤، والمقاصد النّحويّة ٣/٣٨٤، والهمع ٣/٢٠٦، وشرح شواهد المغني ١/٣٩٠، والأشمونيّ ٢/٢٥٤، والخزانة٧/٣.