٢ من الآية: ٥٣ من سورة الأعراف. ٣ في ب: ومثله. ٤ في ب: والجسد. وهذا البيتُ من البسيط، ولم أقف على قائله. و (اللّبَانة) : الحاجة. والشّاهدُ فيه: (فأرجوَ) حيث نصب الفعل المضارِعَ بـ (أنْ) المضمَرة وُجوبًا بعد فاء السّببيّة الواقعة في جواب الاستفهام. يُنظر هذا البيتُ في: شرح الكافية الشّافية ٣/١٥٤٥، وابن النّاظم ٦٧٨، وشرح قطر النّدى ٨٢، والمقاصد النّحويّة ٤/٣٨٨، والتّصريح ٢/٢٣٩، والأشمونيّ ٣/٣٠٢. ٥ في أ: فأزرك. ٦ في ب: الآخر. ٧ هذا بيتٌ من الرّجز، وهو لأبي النّجم العجليّ. و (العنق) : ضربٌ من السّير. و (سليمان) أراد به: سليمان بن عبد الملك الخليفة الأمويّ. والشّاهدُ فيه: (فنستريحا) حيث نصب الفعل المضارِع بـ (أن) المضمَرة وُجوبًا بعد فاء السّببيّة الواقعة في جواب الأمر. يُنظر هذا البيتُ في: الكتاب ٣/٣٥، ومعاني القرآن للفرّاء ٢/٧٩، والمقتضب ٢/١٤، والأُصول ٢/١٩١، واللّمع ١٨٨، وشرح المفصّل ٧/٢٦، وشرح الكافية الشّافية ٣/١٥٤٤، وابن النّاظم ٦٧٧، والدّيوان ٨٢.