وحُجّة مَن رفع أنّه جعل (حسب) بمعنى العلم واليقين. وحُجّة مَن نصب أنّه أجرى (حسب) على بابه من الشّكّ. قاله مكّيّ في الكشف ١/٤١٦. وتُنظرُ هذه القراءة في: السّبعة ٢٤٧، والمبسوط ١٨٧، وحجّة القراءات ٢٣٣، والكشف ١/٤١٦، والتّيسير ٨٣. ٢ الباقون هم: ابن كثير، ونافع، وعاصم، وابن عامر، وأبو جعفر. يُنظر: المصادر السّابقة. ٣ في ب: تتقدّم. ٤ الكتاب ٣/٥. ٥ كتاب العين ٨/٣٥٠، والكتاب ٣/٥. ٦ في كلتا النّسختين: لأن، والصّواب ما هو مثبَت. ٧ هُناك قولٌ ثالث في المسألة ذهب إليه الفرّاء؛ وهو: أنّها (لا) النّافية أبدل من ألِفها نون. يُنظر: المفصّل ٤٠٧، وشرح المفصّل ٧/١٦، ٨/١١٢، وشرح الرّضيّ ٢/٢٣٥، والجنى الدّاني ٢٧٢، وتوضيح المقاصد ٤/١٧٤، والمغني ٣٧٣.