٢ أي: إشباع الياء. ٣ ورد هذا الشّطر في كلتا النّسختين هكذا: تَنْفِي الحَصَى يَدَهَا فِي كُلِّ هَاجِرَةٍ والصّواب ما هو مثبَت. ٤ في أ: نقّاد. ٥ تقدّم تخريجُ هذا البيتُ في ص ٣٦٠. والشّاهدُ فيه هُنا قولُه: (الصَّيَارِيفِ) حيث أشبع كسرة الرّاء، فنشأ عن الإشباع الياء؛ وذلك للضّرورة الشّعريّة. ٦ هذا بيتٌ من البسيط، ولم أقف على قائله. والشّاهدُ فيه: (فأنظور) حيث أشبع ضمّة الظّاء، فنشأ عن الإشباع الواو؛ وذلك للضّرورة الشّعريّة. يُنظر هذا البيتُ في: الخصائص ٢/٣١٦، ٣/١٢٤، وسرّ صناعة الإعراب ١/٢٦، ٣٣٨، والإنصاف ١/٢٤، وشرح المفصّل ١٠/١٠٦، والممتع ١/١٥٦، وضرائر الشّعر ٣٥، ورصف المباني ١٠٧، والجنى الدّاني ١٧٣، والمغني ٤٨٢، والهمع ٥/٣٣٣، والخزانة ١/١٢١.