و (العدوان) : الظُّلم الصّريح. و (دنّاهم) : جازيناهم، من الدِّين، وهو: الجزاء والمُكافأَة. والشّاهد فيه: (ولم يبق سوى العدوان) حيث وقعت سوى) فاعلاً، وخرجت عن الظّرفيّة. يُنظر هذا البيتُ في: أمالي القالي ١/٢٦٠، وشرح الحماسة للتّبريزيّ ١/٦، وشرح التّسهيل ٢/٣١٥، وشرح الكافية الشّافية ٢/٧١٩، وابن النّاظم ٣٠٥، وأوضح المسالك ٢/٧١، وابن عقيل ١/٥٥٨، والمقاصد النّحويّة ٣/١٢٢، والتّصريح ١/٣٦٢، والهمع ٣/١٦١، والأشمونيّ ٢/١٥٩، والخزانة ٣/٤٣١. ٢ هذا بيتٌ من المتقارِب، وهو للمتنخّل الهذلي. والشّاهد فيه: (أم في سواه) حيث وقعت (سوى) مجرورة بحرف الجرّ، وخرجت عن الظّرفيّة. يُنظر هذ البيتُ في: ديوان الهذليّين ٢/٣٠، وأمالي المرتضى ١/٣٠٦، - ٣٠٧، والخزانة ٤/١٤٦- ١٤٧. ٣ هذا بيتٌ من الكامل، وهو لابن المولى - محمّد بن عبد الله بن مسلم المدنيّ -، يخاطب به يزيد بن حاتم بن قبيصة بن المهلّب، ويمدحه به. والشّاهد فيه: (فَسِوَاكَ) حيث وقعت (سوى) مرفوعةً بالابتداء، وخرجت عن النّصب على الظّرفيّة. يُنظر هذا البيتُ في: شرح الحماسة للتّبريزيّ ٢/٣٥٧، وشرح التّسهيل ٢/٣١٥، وشرح الكافية الشّافية ٢/٧١٨، وابن النّاظم ٣٠٥، وابن عقيل ١/٥٥٧، والمقاصدالنّحويّة ٣/١٢٥، والهمع ٣/١٦١، والأشمونيّ ٢/١٥٩، والدّرر ٣/٩٢.