• وذكر: «يخطب ثم يجلس فلا يتكلم، ثم يقول فيخطب».
ولم يبين أنه من رواية العمري.
• وذكر: «تجوز فيهما».
وسكت عنه، وهو من رواية أبي سفيان عن جابر.
• وذكر لفظ الخطبة: «نحمده ونستعينه».
وسكت عنه، وهو لا يصح للجهل بحال راويه.
• وذكر: «ما أخذت قاف إلا من في رسول الله ﷺ» من رواية أبي إسحاق.
وهي منقطعة، وله طريق صحيح.
• وذكر: «كانت صلاته قصدا وخطبته قصدا».
وأردفه لفظا آخر، وأوهم أنه من عند مسلم، وليس كذلك.
• وذكر: «فضل صلاة الصبح يوم الجمعة».
واقتطع من إسناده، وترك ما فيه ما يعله.
• وذكر: «السفر يوم الجمعة».
وأعله بالانقطاع، ولم يبين أنه من رواية حجاج بن أرطاة.
• وذكر: «قراءة هود يوم الجمعة» موقوفا.
وإنما هو في الموضع الذي نقله منه مرفوع، ولكن مرسل.
• وذكر: «لا تصلوا والإمام يخطب».
وعزاه إلى أبي سعيد الماليني، كذا في النسخ، وصوابه أبو سعد