(٢) هو زياد بن المنذر، رافضي كذَّاب، كان يضع في مثالب الصحابة، ويروي في فضائل آل البيت ما لا أصل له. «تهذيب الكمال» (٩/ ٥١٧)، «تقريب التهذيب» (ص ٢٥٦). (٣) صدوق ربما وهم. «تقريب التهذيب» (ص ٥٦٩). (٤) وهو زياد بن المنذر، رافضي كذاب ـ سبقت ترجمته أعلاه ـ. (٥) لم أجد له ترجمة، وقال الألباني في «السلسلة الضعيفة» (١٠/ ٦٥٥) رقم (٤٩٤٩): (لم أجد من ذكره، وإني لأخشى أن يكون هو محمد بن سعيد الأسدي ــ ويقال: الأزدي ــ؛ وهو المصلوب بالزندقة؛ فقد قيل: إنهم قلبوا اسمه على مئة وجه، فيكون هذا الوجه من تلك الوجوه؛ قلبه ــ تعمية لأمره ــ هذا الرافضي الكذاب. واللَّه أعلم). (٦) رافضي كذاب، سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٤). (٧) متروك، سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٤). (٨) لم أجد له ترجمة.