للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٩) ذكر الله تعالى خير أعمالنا وأزكاها عند الله تعالى وأرفعها في درجاتنا وخيرٌ من إنفاق الذهب والفضة.

(١٠) ذكر الله هو أساس العبودية لله:

(١١) الإكثار من ذكر الله تعالى براءةٌ من النفاق:

(١٢) الذكر حصن حصين وحرزٌ متين من الشيطان اللعين:

(١٣) الذكر طمأنينة وسكينة:

(١٤) إن الذاكرين هم أهل الانتفاع بآيات الله وهم أولو الألباب:

(١٥) ذكر الله تعالى شفاء ورحمة للمؤمنين:

(١٦) الذكر غراس الجنة:

(١٨) الذكر سبب لرفع البلاء:

(١٩) الذكر سبب في جلب الخيرات:

(٢٠) الذكر سبب في تفريج الكرب:

(٢١) الذكر سبب في حفظ الذرية من الشيطان:

(٢٢) ذكر الله تعالى أكبر الأعمال بنص القرآن الكريم:

(٢٣): أنه يحط الخطايا ويذهبها:

(٢٤) أنه سبب لنزول الرحمة والسكينة:

(٢٥) الذكر كنزٌ من كنوز الحسنات:

(٢٦) أن دوام ذكر الرب تعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده:

(٢٧) أن الذكر يوجب صلاة الله تعالى وملائكته على الذاكر، ومن صلى الله تعالى عليه وملائكته فقد أفلح كل الفلاح، وفاز كل الفوز:

(٢٨) أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته:

(٢٩) أن إدامته تنوب عن الطاعات وتقوم مقامها:

(٣٠) أن الذكر يعطي الذاكر قوة في قلبه وفي بدنه:

(٣١) صلة الذكر بالعبادات أوثق:

(٣٢) الذكر أنجى عملاً للنجاة من عذاب الله عز وجل.

(٣٣) ذكر الله سلاح مقدم على أسلحة الحروب الحسية التي لا تكلم:

(٣٤) الذكر رأس الشكر فما شكر الله تعالى من لم يذكره:

(٣٥) مجالس الذكر سبب عظيم بل هي سبب رئيسي من أسباب حفظ اللسان:

(٣٦) أن الذكر ينبه القلب من نومه ويوقظه من سنته:

(٣٧) أن الذكر مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله للعبد يوم القيامة تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله.

(٣٨) الذكر يوازى ثواب صلاة الضحى صلاة الضحى هي صدقة عن ٣٦٠ مفصل في جسم الإنسان:

(٣٩) الذكر سبب لنيل شفاعة النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.

(٤٠) الذكر أفضل بطاقة في الميزان:

(٤١) الذكر يكفر الذنوب وإن كانت مثل زبد البحر:

(٤١) الذكر يجزئ عن القرآن في حق من لا يحسن القرآن:

(٤٢) حلق الذكر هي رياض الجنة:

(ثانياً فضل الذكر تفصيلا:

(١) الذكر سبب في جلب المغفرة والأجر العظيم:

قال تعالى: (وَالذّاكِرِينَ اللّهَ كَثِيراً وَالذّاكِرَاتِ أَعَدّ اللّهُ لَهُم مّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً)

[الأحزاب / ٣٥]

<<  <  ج: ص:  >  >>