(٢) في ١٧ منه النجوم الزاهرة ص ٥٢٢. (٣) «إلى بلاد إلجون بير التركية لإحضار الأخشاب» النجوم الزاهرة ص ٥٢٢. (٤) «توفى بمدينة طرابلس. . . في توجهه إلى الجون» - النجوم الزاهرة ص ٥٢٢ حاشية Wiet، Manhal Safi، p. ٢٦٩، No. ١٨١٩. (٥) «وفى المحبوسين قنصل جنوه. . .» النجوم الزاهرة ص ٥٢٢ حاشية aa وفى يوم السبت ٥ صفر «عرض السلطان الفرنجي القنصل المذكور قريباً وطلب منه المبلغ المقرر عليه فحضر من تجار الفرنج من يزن عنه ثلاثة آلاف دينار فلم يرض السلطان بذلك وصمم على قتله إن لم يف بالمائة ألف دينار ثم حط بعد ذلك على شيء يسير» وفى ٨ صفر «عرض السلطان بقية الأسرى من الفرنج وعرض عليهم الإسلام فأسلم منهم جماعة ففرقهم بعد ذلك على جماعته» حوادث الدهور ص ٣٢٩ - ٣٣٠. وقد كانت علاقات مصر التجارية إذ ذاك مع تجار البندقية «فكانت قوات جنوه المنافسة للبندقية تشن الغارات على السفن المصرية، ولا سيما بعد أن فتحت مصر جزيرة قبرس وتولى. Jacques II عرشها نائباً عن سلطان مصر فقد تحولت سياسة قبرس التجارية أيضاً نحو البندقية»، انظر في ذلك: Heyd، Histoire du Commerce du Levant، II، ٤٢١ ff