(٢) من حديث ابن عمر ﵁ ولفظه: "إِنَّ أَحَبَّ أَسْمَائِكِمْ إِلَى الله عَبْدُ اللهِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ". في كتاب الآداب، باب النهي عن التكني بأبي القاسم وبيان ما يستحب من الأسماء (٢١٣٢) ٣/ ١٦٨٢. (٣) انظر: الفروع ٦/ ١٠٧، الإقناع ٢/ ٥٥، كشف المخدرات ١/ ٣٤١. (٤) انظر: معونة أولي النهى ٣/ ٥٧٤، غاية المنتهى ١/ ٤٣٩، الروض المربع ١/ ٥٤١. (٥) هو: أبو محمد، علي بن أحمد بن سعيد بن حزم القرطبي الأموي مولاهم. تقدمت ترجمته في الجزء الأول. (٦) انظره في: مراتب الإجماع ١١٧. (٧) هو: أبو عبد الله، محمد بن أبي بكر بن أيوب الزرعي الدمشقي المشهور بابن قيِّم الجوزية. تقدمت ترجمته في الجزء الأول. (٨) في حديث البراء بن عازب ﵁ أخرجه البخاري في كتاب الجهاد والسير، باب بغلة النبي ﷺ البيضاء (٢٨٧٤) ٣/ ١٠٥٤، ومسلم في كتاب الجهاد والسير، باب غزوة حنين (١٧٧٦) ٣/ ١٤٠٠. (٩) انظره في: تحفة المودود ١١٤. وفيه بعد قوله: "لا يحرم": "ولا وجه لتخصيص أبي محمد بن حزم ذلك بعبد المطلب خاصة فقد كان الصحابة يسمون بني عبد شمس وبني عبد الدار بأسمائهم ولا ينكر عليهم النبي، فباب الإخبار .. ". (١٠) انظر: الإقناع ٢/ ٥٧، غاية المنتهى ١/ ٤٣٩، حاشية الروض المربع ٤/ ٢٤٨. (١١) انظر: التوضيح ٢/ ٥٤٥، زاد المعاد ٢/ ٣١٤، الفروع ٦/ ١١٤. (١٢) أي: أنه ينبغي عند إطلاق اللقب أن توجد رابطة تجمع بين الأصل والفرع، ليكون الكلام=