(٢) ولفظه: "وَأمَرَ بِقبَّةٍ مِن شَعرٍ تُضْرَبُ له بنَمِرةَ، فسَارَ رسُولُ الله ﷺ، … حتَى أتَى عَرفةَ، فَوَجدَ القبةَ قَد ضربَتْ لَه بِنَمِرةَ، فَنزلَ بهَا". أخرجه مسلم في كتاب الحج، باب حجة النبي ﷺ (١٢١٨) ٢/ ٨٨٦. (٣) انظر: الفروع ٥/ ٤١٧، الإقناع ١/ ٥٧١، غاية المنتهى ١/ ٣٧٤. (٤) انظر: الكافي ١/ ٤٠٥، المحرر ١/ ٢٣٩، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٥١. (٥) أخرجه من حديث ابن عمر في كتاب الحج، باب ما ينهى من الطيب للمحرم والمحرمة (١٨٣٨) ٢/ ٦٥٣. (٦) انظر: شرح الزركشي ١/ ٤٩٥، المبدع ٣/ ١٦٨، الإنصاف ٣/ ٥٠٣. (٧) انظر: المغني ٥/ ١٥٥، الفروع ٥/ ٥٢٩. (٨) نقله عنه في الكافي ١/ ٤٠٥، وشرح الزركشي ١/ ٤٩٥. وهو اختيار أبي الخطاب في الهداية ١١٥، والمجد في المحرر ١/ ٢٣٩. والمذهب: الأول، جزم به في الإقناع ١/ ٥٨٧، وتبعه في الغاية ١/ ٣٨٢، وجزم به البهوتي في شرح المنتهى ١/ ٥٥١. قال الموفق: "ولم أرَ هذا الشرط عن أحمدَ، ولا هو في الخبرِ، مع أن الظاهرَ خلافُه؛ فإن الثوب المسدولَ لا يكاد يسلمُ من إصابته البشرةَ، فلو كان هذا شرطًا لبُيِّنَ". المغني ٥/ ١٥٥. (٩) انظر: المقنع ١١٧، المحرر ١/ ٢٣٩، الإقناع ١/ ٥٨٨. (١٠) انظر: مختصر الخرقي ٥٧، المبدع ٣/ ١٦٩، الروض المربع ١/ ٤٨٤. (١١) الإثمد: هو عنصر معدني، أسود مائل للحمرة، صلب هش، يُوجد في حالة نقية، وغالبًا ما =