وأخرجه مرفوعًا الخطيب في تاريخ بغداد ١١/ ٣٧٤، ثم قال: "تفرد برواية هذا الحديث هكذا مرفوعًا علي بن الحسن، عن أسود بن عامر، عن شعبة، وخالفه غيره، فرواه عن أسود موقوفًا" قال الدارقطني في العلل ٩/ ٢٠٥: "وهو الصواب". (٢) الفروع ٣/ ٣٨٥. (٣) الروح ص ٨٨. (٤) زيادة يقتضيها السياق، مستفادة من كتاب الروح ص ٨٨. (٥) ينظر: الروح ص ٨٨. (٦) هو: الفقيه، الزاهد، الواعظ، أبو الحسن، علي بن عمر بن أحمد بن عبدوس الحراني ﵀، ولد سنة عشر، أو إحدى عشرة وخمسمائة، له كتاب "المُذْهب في المَذْهب"، وتفسير كبير. توفي سنة تسع وخمسين وخمسمائة. ينظر: ذيل طبقات الحنابلة ١/ ٢٤١، المنهج الأحمد ٣/ ١٦٩. (٧) قاله في كتاب المُذْهب، ونقله عنه ابن حمدان في نهاية المبتدئين ص ٥٥، وفيه: "والكبار يسألون … " من تمام قوله.