(١) المراد بالوجه: قول بعض الأصحاب، ويؤخذ غالبًا من قول الإمام، ومسائله المتشابهة، أو إيمائه، وتعليله. ينظر: صفة الفتوى ص ١١٤، الإنصاف ٣٠/ ٣٨١، المدخل المفصل ١/ ٢٧٩. (٢) نقله عنهما في الفروع ٣/ ٣٨٥، وينظر قول ابن عقيل في التذكرة ص ٦٣. (٣) ينظر: روضة الطالبين ٢/ ١٣٨، مغني المحتاج ١/ ٣٦٧. (٤) كذا في الأصل. والصواب: (أبو). (٥) هو: الفقيه، الفرضي، إبراهيم بن دينار بن أحمد النهرواني ﵀، ولد سنة ثمانين وأربعمائة، صنف تصانيف في المذهب، والفرائض، وشرح الهداية، ولم يكمله. توفي سنة ست وخمسين وخمسمائة. ينظر: المقصد الأرشد ١/ ٢٢٢، شذرات الذهب ٤/ ١٧٦. (٦) نقله عنه في الفروع ٣/ ٣٨٥. (٧) قال في الإنصاف ٦/ ٢٣١: "المذهب: التلقين، والنفس تميل إلى عدمه، والعمل عليه"، وقال في تصحيح الفروع ٣/ ٣٨٥ عن الوجه الأول: "وهو الصحيح، وعليه العمل في الأمصار". وقال في الإقناع ١/ ٣٦٦: "وهل يلقن غير المكلف؛ مبني على نزول الملكين إليه، والمرجح: النزول، وصححه الشيخ". وقال في غاية المنتهى ١/ ٢٧٩: "وهل يلقن غير المكلف؛ مبني على نزول الملكين إليه، وميل جمع: لا، وفي تصحيح الفروع: وهو الصحيح، وعليه العمل في الأمصار. ورجح جمع النزول، وصححه الشيخ". (٨) صحح ﵀ أن غير المكلف يمتحن ويسأل. ينظر: الاختيارات ص ١٣٤.