ولعل مراده الأعاجم. (٢) حواشي الإقناع ١/ ٢٩٩. (٣) ينظر: مسائل عبد الله ٢/ ٤٢٤، الإنصاف ٥/ ٢٠١. (٤) ينظر: المغني ٣/ ٢١١، التنقيح ص ١١٨، كشاف القناع ٣/ ٣٣٩. (٥) ينظر: بلغة الساغب ص ٩٢، الإنصاف ٥/ ٢١٨، معونة أولي النهى ٢/ ٤٧٦. (٦) ينظر: زاد المسير ٨/ ٢٦٥. (٧) صحيح البخاري، كتاب الجمعة، باب القعدة بين الخطبتين يوم الجمعة، رقم (٨٨٦)، ١/ ٣١٤، ومسلم، كتاب الجمعة، رقم (٨٦١)، ٢/ ٥٨٩. (٨) ينظر: الفروع ٣/ ١٦٤، الإنصاف ٥/ ٢١٩، معونة أولي النهى ٢/ ٤٧٧. (٩) هنا لحق مختوم بـ (صح)، ولم أجزم بقراءة الكلمة، والأقرب في رسمها: (وتقدم)، فإن كانت الكلمة كذلك، فإني لم أجد الأثر قد تقدم. (١٠) أثر عمر ﵁ أخرجه عبد الرزاق ٣/ ٢٣٧، وابن أبي شيبة ٦/ ٤١١، بلفظ: "كانت الجمعة أربعًا، فجعلت ركعتين من أجل الخطبة، فمن فاتته الخطبة فليصل أربعًا". ولم أقف على أثر عائشة ﵂. وينظر: إرواء الغليل رقم (٦٠٥). (١١) في أول هذا الباب.