(٢) ولفظه: "رأيت النبي ﷺ إذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه، وإذا نهض رفع يديه قبل ركبتيه" رواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب كيف يضع ركبتيه قبل يديه؟ رقم (٨٣٨)، ١/ ٢٢٢، والترمذي، في كتاب الصلاة، باب ما جاء في وضع الركبتين قبل اليدين في السجود، رقم (٢٦٨)، ٢/ ٥٦، وقال: "هذا حديث حسن غريب"، والنسائي، في كتاب التطبيق، باب أول ما يصل إلى الأرض من الإنسان في سجوده، رقم (١٠٨٩)، ٢/ ٢٠٦، وابن ماجه، في كتاب إقامة الصلاة، باب السجود، رقم (٨٨٢)، ١/ ٢٨٦، وضعفه الألباني في الإرواء رقم (٣٥٧). وينظر: زاد المعاد ١/ ٢٢٣. (٣) كذا في الأصل. وفي الدليل ص ٨١: (و). (٤) ينظر: المغني ٢/ ١٩٣، الإنصاف ٣/ ٥٠٠، معونة أولى النهى ٢/ ٢٠٩. (٥) ينظر: المغني ٢/ ٢٠١، التنقيح ص ٩٢، كشاف القناع ٢/ ٣٤١. (٦) ينظر: كفاية المبتدي ١/ ٤٩، الإقناع ١/ ٢٠٧، شرح المنتهى ١/ ٤٥٠. (٧) ص ٢٨٥. (٨) ينظر: مختصر ابن تميم ٢/ ١٤٤، الإنصاف ٣/ ٥١٠، كشاف القناع ٢/ ٢٤٤. (٩) أي: جعلهما كالوتر، من قولك: وترت القوس، وأوترته، شبَّه يد الراكع إذا مدها، قابضًا على ركبتيه، بالقوس إذا أوترت. ينظر: تحفة الأحوذي ٢/ ١٠٣. (١٠) سنن الترمذي، كتاب الصلاة، باب ما جاء أنه يجافي يديه عن جنبيه في الركوع، رقم (٢٦٠)، ٢/ ٤٥، وقال: "حديث حسن صحيح". ورواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب افتتاح الصلاة، رقم (٧٣٤)، ١/ ١٩٦، وصححه =