(٢) كذا قال في الفروع ٢/ ٢٤٠. لكن قال ابن الجوزي ﵀ في زاد المسير ١/ ١٩٠: "الدعاء تفتقر إجابته إلى شروط: أصلها الطاعة لله، ومنها: أكل الحلال، فإن أكل الحرام يمنع إجابة الدعاء". (٣) الفروع ٢/ ٢٤٠. وصدَّره بقوله: "قال شيخنا"، أي: شيخ الإسلام ﵀. وينظر: الاختيارات الفقهية ص ٨٧. (٤) الهيئات: هي صور الأفعال وحالاتها. وقيل: كل صورة، أو صفة لفعل أو قول، فهي هيئة. ينظر: الإنصاف ٣/ ٦٨٢. (٥) ينظر: الزاهر في معاني كلمات الناس ١/ ٢٢٤، لسان العرب ١٣/ ٢١٣، مادة: (سكن). (٦) ينظر: مختصر ابن تميم ٦/ ١٠٢، الإقناع ١/ ١٦٧، المنتهى ٤/ ٥١. (٧) ينظر: المحكم ٦/ ٥٥٠، القاموس ص ٦٣٥، مادة: (وقر). (٨) ينظر: شرح النووي على صحيح مسلم ٥/ ١٠٠. (٩) مسند أحمد ٢/ ٤٣٤. ورواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب افتتاح الصلاة، رقم (٧٥٣)، ١/ ٢٠٠، والترمذي، في كتاب الصلاة، باب ما جاء في نشر الأصابع عند التكبير، رقم (٢٤٠)، ٢/ ٥، والنسائي، في كتاب الافتتاح، رفع اليدين مدًا، رقم (٨٨٣)، ٢/ ١٢٤، وحسَّنه الزيلعي في نصب الراية ١/ ٣٣٦، وصححه الألباني في صحيح أبي داود (الأم) رقم (٧٣٥). (١٠) متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب صفة الصلاة، باب رفع اليدين إذا كبر وإذا ركع وإذا رفع، رقم (٧٠٣)، ١/ ٢٥٨، ومسلم، كتاب الصلاة، رقم (٣٩٠)، ١/ ٢٩٢.