(١) نقله عنه في الفروع ٢/ ١٠٨. (٢) ينظر: مختصر ابن تميم ٢/ ١٠١. وينظر: الإنصاف ٣٠٦/ ٣، غاية المنتهى ١/ ١٥٠. (٣) الأنسب أن يقال: (أن يصلي). (٤) ينظر: تفسير البحر المحيط ١/ ٥٩١، تاج العروس ١٢/ ١٦٩، مادة: (شطر). (٥) ص ٢٦٣. (٦) ينظر: المبدع ١/ ٣٩٨، التنقيح ص ٨٤، شرح المنتهى ١/ ٣٣٦. (٧) الأنسب أن يقال: (أن يصلي). (٨) ينظر: الفروع ٢/ ١١٢، التنقيح ص ٨٤، معونة أولي النهى ٢/ ٥٥. (٩) هو: أبو زيد، أو أبو محمد، أسامة بن زيد بن حارثة الكلبي ﵀، حِبُّ رسول الله ﷺ وابن حِبِّه، ولد في الإسلام، ومات النبي ﷺ وله عشرون سنة، وقيل: ثماني عشرة، وكان أمَّره على جيش عظيم، فمات النبي ﷺ قبل أن يتوجه، فأنفذه أبو بكر ﵁ توفي سنة أربع وخمسين. ينظر: أسد الغابة ١/ ١٠١، الإصابة ١/ ٤٩. (١٠) هو: عثمان بن طلحة بن عبد الله القرشي العبدري ﵁، كانت هجرته إلى النبي ﷺ في هدنة الحديبية، ثم شهد فتح مكة فدفع رسول الله ﷺ مفاتيح الكعبة إليه، وإلى ابن عمه شيبة بن عثمان، وأقام بالمدينة، فلما توفي رسول الله ﷺ انتقل إلى مكة، فسكنها، حتى مات بها سنة اثنتين وأربعين. ينظر: الاستيعاب ٣/ ١٠٣٤، أسد الغابة ٣/ ٥٩٩.