(٢) ينظر: الكافي ١/ ٢٣٦، التنقيح ص ٨٣، كشاف القناع ٢/ ١٩٣. (٣) ينظر: الفروع ٢/ ٩٨، التنقيح ص ٨٣، معونة أولي النهى ٢/ ٤٧. (٤) قول الأصحاب: (وعنه): أي: رواية الإمام، وهي من الألفاظ الصريحة في نقل المذهب بالرواية عن الإمام. ومن عادة ابن مفلح والموفق الإشارة بها إلى الرواية غير المقدمة عندهما. ينظر: الإنصاف ١/ ٨، تصحيح الفروع ١/ ٩، المدخل لابن بدران ص ٤٠٩، المدخل المفصل ١/ ١٧٣ و ٣١٧. (٥) ينظر: كتاب الروايتين والوجهين ١/ ١٥٣. (٦) الإنصاف ٣/ ٢٩٠. وتمام كلامه: "اختارها المصنف، والمجد، وابن عبدوس في تذكرته، والشيخ تقي الدين، وصححه في التصحيح، والنظم، وشرح ابن مُنجَّى، وتصحيح المحرر، وجزم بها في العمدة، والوجيز، والمنور، والمنتخب، والتسهيل، وغيرهم، وقدمه ابن تميم، وغيره. والرواية الثانية: لا تصح، فيعيد، وهو المذهب". (٧) سنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب الصلاة في النعل، رقم (٦٥٠)، ١/ ١٧٥، وصححه النووي في الخلاصة ١/ ٣١٩، والألباني في الإرواء رقم (٢٨٤). (٨) ينظر: مختصر ابن تميم ٢/ ٩١، الإنصاف ٣/ ٢٩٣، كشاف القناع ٢/ ١٩٢. (٩) كذا في الأصل. والصواب: (طاهرًا).