(١) ينظر: غاية المطلب ص ٦٨، الإنصاف ٣/ ١٨٢، كشاف القناع ٢/ ١١١. (٢) لو قال: (أن يصلي) فهو أنسب. (٣) كذا في الأصل بالإشباع، والأصح أن يقال: يقض. (٤) كذا في الأصل، والأنسب أن يقال: (وتصح). (٥) ينظر: الفروع ١/ ٤٣٩، الإنصاف ٣/ ١٨٧، كشاف القناع ٢/ ١١٢. (٦) كما جاء عن أبي هريرة ﵁ أنه قال: "عرَّسنا مع نبي الله ﷺ، فلم نستيقظ حتى طلعت الشمس، فقال النبي ﷺ: ليأخذ كل رجل برأس راحلته؛ فإن هذا منزل حضرنا فيه الشيطان، قال: ففعلنا، ثم دعا بالماء، فتوضأ، ثم صلى سجدتين، ثم أقيمت الصلاة، فصلى الغداة". أخرجه مسلم، في كتاب المساجد، رقم (٦٨٠)، ١/ ٤٧١. (٧) ينظر: الحاوي ١/ ٢١٦، الإنصاف ٣/ ١٨٥، كشاف القناع ٢/ ١١٣. (٨) في المتن ص ٧٢: (ولو للاختيار)، وقد سقطت (لو) عند الشارح ﵀. (٩) ينظر: الحاوي ١/ ٢١٥، التنقيح ص ٧٩، شرح المنتهى ١/ ٢٩١. (١٠) ينظر: الحاوي ١/ ٢١٧، الإنصاف ٣/ ١٨٩، كشاف القناع ٢/ ١١٥. (١١) ينظر: مسائل أبي داود ص ٧٤.