(٢) انظر: المغني ٦/ ٣٢٨، التوضيح ٢/ ٧٧٠، غاية المنتهى ٢/ ٢٧. (٣) انظر: المستوعب ٢/ ٦١، الشرح الكبير ٤/ ٥٧، الإنصاف ٤/ ٣٦٢. (٤) انظر: المغني ٦/ ٣٢٩، الفروع ٦/ ٢٩١، شرح منتهى الإرادات ٢/ ٣١٠. (٥) انظر: الكافي ٢/ ٤٠، الإقناع ٢/ ١٩٦، غاية المنتهى ٢/ ٢٨. (٦) في الأصل: وجدت كلمة (البلد) في الحاشية. لكن لا يستقيم الكلام بها، فلم أثبِتْها. (٧) انظر في هذه الشروط: المحرر ١/ ٣١١، الممتع ٣/ ٥٤، الإنصاف ٤/ ٣٣٤. (٨) انظر: الشرح الكبير ٤/ ٤٣، الوجيز ١٧٦، منتهى الإرادات ١/ ٢٥١. (٩) أخرجه في كتاب البيوع، باب تحريم بيع الحاضر للبادي (١٥٢٢) ٣/ ١١٥٧. (١٠) السمسار: هو الوسيط بين البائع والمشتري لتسهيل الصفقة وإمضاء البيع، ويقال له: الدلال؛ لأنه يرشد المشتري إلى البائع. انظر: المطلع ٢٧٩، النهاية في غريب الحديث ٢/ ٨٠٥، المعجم الوسيط ١/ ٤٤٨. (١١) أخرجه البخاري، في كتاب البيوع، باب هل يبيع حاضر لباد بغير أجر؟ وهل يعينه أو ينصحه؟ (٢١٥٨) ٢/ ٧٥٧، ومسلم في كتاب البيوع، باب تحريم بيع الحاضر للبادي (١٥٢١) ٣/ ١١٥٧.