للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

أخرجه أبو داود (١٥١٦)، وابن ماجه (١٣٨١٤، وابن نصر المروزي في قيام الليل (٩٨ - مختصره) [من طريق أبي أسامة، ووقع في روايته الشك بين: التواب الغفور، أو: التواب الرحيم]. وابن مخلد العطار الدوري في حديثه عن شيوخه ابن كرامة وغيره (٢٩)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (٣٧٠)، وأبو نعيم في الحلية (٥/ ١٢)، والبيهقي في الدعوات (١٦٤)، وفي الأسماء والصفات (١٣٠)، وفي القضاء والقدر (٣٧٣)، وفي الشعب (٢/ ٣٥٧/ ٦٣٢)، وأبو سعد السمعاني في أدب الإملاء (٧٣)، وابن عساكر في المعجم (٢٤٠). [التحفة (٥/ ٦٠١/ ٨٤٢٢)، المسند المصنف (١٦/ ٢٤١/ ٧٦٦٠)].

ب - ورواه عبد اللّه بن نمير [ثقة ثبت]، وعبيد الله بن موسى [ثقة]، وعبد الرحمن بن محمد المحاربي [لا بأس به] [وقد اختلفت الرواية عنه، فمرة يقول: الغفور، ومرة يقول: الرحيم]، وأبو علي الحنفي عبيد اللّه بن عبد المجيد [بصري ثقة]:

حدثنا مالك بن مغول، عن محمد بن سوقة، عن نافع، عن ابن عمر، قال: إن كنا لنعُدُّ لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المجلس، يقول: "رب اغفر لي وتب عليَّ، إنك أنت التواب الغفور"؛ مائة مرة.

أخرجه البخاري في الأدب المفرد (٦١٨) [لكن وقع عنده: الرحيم، بدل: الغفور، فلعله وهم فيه شيخ البخاري: أحمد بن عبد الله، ويغلب على ظني أنه: أبو عبيدة ابن أبي السفر، وهو معروف بالرواية عن ابن نمير، وهو: ليس بالقوي.

التهذيب (١/ ٣١)]، والترمذي (٣٤٣٤)، والنسائي في الكبرى (٩/ ١٧٢/ ١٠٢١٩) (٤٥٨ - عمل اليوم والليلة)، وابن ماجه (٣٨١٤)، وأحمد (٢/ ٢١)، وابن أبي شيبة (٦/ ٥٧/ ٢٩٤٤٣) و (٧/ ١٧٢/ ٣٥٠٧٣)، وعبد بن حميد (٧٨٦)، والبزار (١٢/ ٦١٢/ ٥٩٠٢ و ٥٩٠٧)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (٤٤٨)، والحسن بن رشيق العسكري في جزء من أماليه (١٨)، وابن منده في التوحيد (٢/ ٩٦/ ٢٣٦)، وأبو نعيم في الحلية (٥/ ١٢)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٥/ ٧١/ ١٢٨٩)، وفي الشمائل (١١٤٩)، وفي التفسير (٦/ ٣٦). [التحفة (٥/ ٦٠١/ ١٨٤٢٢)، الإتحاف (٩/ ٣٢٣/ ١١٢٩٦)، المسند المصنف (١٦/ ٢٤١/ ٧٦٦٠)] [كل من رواه من طريق مصنف اعتمدت الأصل، وتركت الإشارة لكون الفرع خالف أصله في اللفظة موضع الخلاف: الرحيم، الغفور].

قال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح غريب".

وقال أبو نعيم: "صحيح، متفق عليه من حديث محمد بن سوقة عن نافع".

ج- ورواه محمد بن بشر [ثقة ثبت]، عن مالك بن مغول، عن محمد بن سوقة، عن نافع، عن ابن عمر - رضي الله عنه -، قال: لنعد لرسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - في المجلس يقول: "رب اغفر لي، وارحمني، وتب عليَّ، إنك أنت التواب"، بقدر مائة مرة.

أخرجه الطبراني في الدعاء (١٨٢٥).

د - ورواه ابن أبي عمر العدني [حافظ صدوق، لازم ابن عيينة ثمانية عشر عامًا،

<<  <  ج: ص:  >  >>