الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (٩٧) وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً طَهُوراً لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنا أَنْعاماً وَأَناسِيَّ كَثِيراً/ ٤٨، ٤٩/ الفرقان/ ٢٥/ قدم إحياء الأرض، لأنه سبب إحياء الأنعام والأناسى.
وقدم إحياء الأنعام لأنه مما يحيا به الناس، بأكل لحومها وشرب ألبانها. وهو من التقديم بالعلة والسببية.
(٩٨) هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا/ ٧٤/ الفرقان/ ٢٥/ قدم الأزواج، لأنهم أسبق بالزمان.
(٩٩) وَحُشِرَ لِسُلَيْمانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ/ ١٧/ النمل/ ٢٧/ قدم (الجن) لأنهم أقوى أجساما وأعظم إقداما، فهو تقديم لنوع من أنواع الشرف.
(١٠٠) خَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ/ ٤٤/ العنكبوت/ ٢٩/ التقديم للأفضلية.
(١٠١) حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ/ ١٧/ الروم/ ٣٠/ تقديم الظلمة على النور (ظ: ٣٦) .
(١٠٢) يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ/ ١٩/ السجدة/ ٣٢/ التقديم لشرف الحياة.
(١٠٣) تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعامُهُمْ وَأَنْفُسُهُمْ/ ٢٧/ الروم/ ٣٠/ التقديم للعلية والسببية.
(١٠٤) وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ/ ٧/ الأحزاب/ ٣٣/ التقديم للشرف بالفضيلة.
(١٠٥) وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى / ٧/ الأحزاب/ ٣٣/ التقديم للسبق بالزمان.
(١٠٦) إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ/ ٣٥/ الأحزاب/ ٣٣/ التقديم لشرف الذكورة.
(١٠٧) إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ/ ٥٦/ الأحزاب/ ٣٣/ التقديم للتعظيم.
(١٠٨) صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً/ ٥٦/ الأحزاب/ ٣٣/ التقديم للأفضلية.
(١٠٩) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ/ ٥٩/ الأحزاب/ ٣٣/ التقديم للسبق بالزمان.
(١١٠) الرَّحِيمُ الْغَفُورُ/ ٢/ سبأ/ ٣٤/ قدم (الرحمة) لانتظامها فى سلك تعداد أصناف الخلق من المكلفين وغيرهم، فى قوله تعالى: ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فِيها وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ فالرحمة شملتهم جميعا، والمغفرة تخص بعضا، والعموم قبل الخصوص بالرتبة.