ما آتيناكم:
وقرىء:
ما أتيتكم، وهو شبه التفات، لأنه خرج من ضمير المعظم نفسه إلى غيره.
واذكروا:
قرىء:
١- أمرا، من «ذكر» ، وهى قراءة الجمهور.
٢- أمرا، من «أذكر» ، وهى قراءة أبى، وأصله: وإذ تكروا، ثم أبدل من التاء دالا، ثم أدغم الذال فى الدال.
٣- تذكروا، على أنه مضارع انجزم على جواب الأمر، الذي هو «خذوا» .
٤- تذكروا، أمر من «التذكر» ، وهى قراءة ابن مسعود.
٦٧- (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا أَتَتَّخِذُنا هُزُواً قالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ) يأمركم:
١- بضم الراء، وهى قراءة الجمهور.
٢- بسكونها والاختلاس وإبدال الهمزة ألفا.
أتتخذنا:
قرىء.
١- بالتاء، على أن الضمير هو لموسى، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالياء، على أن الضمير لله تعالى، وهو استفهام على سبيل الإنكار، وهى قراءة عاصم الجحدري، وابن محيصن هزؤا:
١- بإسكان الزاى، وهى قراءة حمزة، وإسماعيل، وخلف- فى اختياره- والفزاز، عن عبد الوارث، والمفضل.
٢- بضم الزاى والواو بدل الهمز، وهى قراءة حفص ٣- بضم الزاى والهمزة، وهى قراءة الباقين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute